بكل رشاقة واشراق
فتحت نافذتها
رافعه راسها الى السماء متأمله
سارحه فى معالمها
فشعرت بقشعريره تسرى فى جسدها
لتستقر فى قلبها
فأنطلت ألأبتسامة على شفتيها
واطلقت تنهيده ألأرتياح
وأخذت ترسم فى خيالها
صور ليوم زفافها
فالغد سيكون يومها
وسوف يربطها ميثاق ابدى مع حبيبها
............................
مرت ساعات الأنتظار
كأنها ايام وشهور
لا بل دهور
ولكن أشرقت شمس الصباح
فى نهاية المطاف
وملئت الدنيا ضياء
بأشعتها ذات الضوء البراق
(يارب يعجبكم)